Scrutatio

Sabato, 27 aprile 2024 - Santa Zita ( Letture di oggi)

Prima lettera di Pietro (1بطرس) 3


font

1كذلكنّ ايتها النساء كنّ خاضعات لرجالكنّ حتى وان كان البعض لا يطيعون الكلمة يربحون بسيرة النساء بدون كلمة2ملاحظين سيرتكنّ الطاهرة بخوف.3ولا تكن زينتكنّ الزينة الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب4بل انسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن.5فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزيّن انفسهن خاضعات لرجالهن6كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها. التي صرتنّ اولادها صانعات خيرا وغير خائفات خوفا البتة7كذلكم ايها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الاناء النسائي كالاضعف معطين اياهنّ كرامة كالوارثات ايضا معكم نعمة الحياة لكي لا تعاق صلواتكم.8والنهاية كونوا جميعا متحدي الرأي بحس واحد ذوي محبة اخوية مشفقين لطفاء9غير مجازين عن شر بشر او عن شتيمة بشتيمة بل بالعكس مباركين عالمين انكم لهذا دعيتم لكي ترثوا بركة.10لان من اراد ان يحب الحياة ويرى اياما صالحة فليكفف لسانه عن الشر وشفتيه ان تتكلما بالمكر11ليعرض عن الشر ويصنع الخير ليطلب السلام ويجدّ في اثره12لان عيني الرب على الابرار واذنيه الى طلبتهم. ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر13فمن يؤذيكم ان كنتم متمثلين بالخير.14ولكن وان تألمتم من اجل البر فطوباكم. واما خوفهم فلا تخافوه ولا تضطربوا15بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة وخوف16ولكم ضمير صالح لكي يكون الذين يشتمون سيرتكم الصالحة في المسيح يخزون في ما يفترون عليكم كفاعلي شر.17لان تألمكم ان شاءت مشيئة الله وانتم صانعون خيرا افضل منه وانتم صانعون شرا.18فان المسيح ايضا تألم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل الاثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح19الذي فيه ايضا ذهب فكرز للارواح التي في السجن20اذ عصت قديما حين كانت اناة الله تنتظر مرة في ايام نوح اذ كان الفلك يبنى الذي فيه خلص قليلون اي ثماني انفس بالماء.21الذي مثاله يخلّصنا نحن الآن اي المعمودية لا ازالة وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله بقيامة يسوع المسيح22الذي هو في يمين الله اذ قد مضى الى السماء وملائكة وسلاطين وقوات مخضعة له